هـذا جـوازي وتأشيراتهُ فيـهِ
وكـلُّ ختْـمٍ لمعصـومٍ أنـاجيـهِ
نبيّنـا أحـمدٌ، والكـوْثَـرُ ابنتـهُ
وحيـدرٌ صِنـوهُ، دِرعٌ وحاميهِ
والمجتبى سِبطهُ، للجودِ راحتهُ
حسينُ طينتهِ، مِـنْ قَبْـلُ بـاكِيـهِ
وتسعةٌ لـوْ أتـاهمْ عـاشقٌ تَعِـبٌ
أتتهُ كلُّ حِسانِ الكـونِ تُرضِيـهِ
سـافرتُ نحـوَ جِنـانٍ كُلّها أَلَـقٌ
و فـوْقَ كــلِّ خيـالاتٍ وتشبِـيـهِ
وما أطلتُ وقوفًا عندَ " جَمْرَكَةٍ "
فـالحـبُّ يفـتـحُ أبـوابـًا لآتِـيـهِ
خلفية نثرية :
لسنا مشرَّدين، نبحثُ عن تأشيرةٍ وإقامةٍ ما بين الدول.
نحنُ ذبنا في الولاء، ففاضَ جوازنا بتأشيراتٍ تجعلنا
نتمخطرُ في جمهورية الفردوسِ الأعلى.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق